.."فلسفة العواطف"..
لستُ أنا من أقرأ..بل هي ..
هي من حملت عنّي الكبير من أعباء السير من أجل أن ترسم لي لوحةً غنّاء , لتقدّمها لي فأبتسم للحياة ابتسامة المتسامح , ابتسامة الحنون , ابتسامةً تخلوا من الكذب والتزوير..
تهوى أن تبني لي أيّاماً مدلّلة,,
تهوى أن تجمّش لي زماني لتجعله يرسم الحياة بلونها , ويملي أزمنته بحبرها , لأكون محبوباً لطيفاً رحيماً..
كما قال المتنبي: "يجمّشك الزمان هوىً وحبا ***وقد يؤذى من المقة الحبيب
العاطفة نغمةٌ عذبه ورنينٌ صافي ودقاتٌ ناعمة تعطي للحياة طعماً آخر وتولّد في قلوبنا الحب النقي من مياه المودة التي تسكبها أنهار العواطف ؛ هي لمسيرتنا قانون , ولتعاملاتنا فن , ولحديثنا رِقّة..
نحن بحاجةٍ ماسّة بأن نبني سلّماً نصعد بالعاطفة من خلاله لتكون نظرتها عامّةً للناس أجمع فأستفيد أنا وأنت في رقي تعاملاتنا ولألّى تجعل العاطفة مدفونةً في أعماقك فتصبح قاسياً جافاً ,, لا تتفنن لكسب الآخرين..
لذلك نظّمتُ حروفي وكلماتي أدوّن فيها فلسفةً لعواطفنا لِأُثيرها في قلوبنا وأرها في أعمالنا,,,
إنّ العواطف حبرٌ أنت حامله*** فلتحفظ الحبر يا إدريس في القلمِ
هي من حملت عنّي الكبير من أعباء السير من أجل أن ترسم لي لوحةً غنّاء , لتقدّمها لي فأبتسم للحياة ابتسامة المتسامح , ابتسامة الحنون , ابتسامةً تخلوا من الكذب والتزوير..
تهوى أن تبني لي أيّاماً مدلّلة,,
تهوى أن تجمّش لي زماني لتجعله يرسم الحياة بلونها , ويملي أزمنته بحبرها , لأكون محبوباً لطيفاً رحيماً..
كما قال المتنبي: "يجمّشك الزمان هوىً وحبا ***وقد يؤذى من المقة الحبيب
العاطفة نغمةٌ عذبه ورنينٌ صافي ودقاتٌ ناعمة تعطي للحياة طعماً آخر وتولّد في قلوبنا الحب النقي من مياه المودة التي تسكبها أنهار العواطف ؛ هي لمسيرتنا قانون , ولتعاملاتنا فن , ولحديثنا رِقّة..
نحن بحاجةٍ ماسّة بأن نبني سلّماً نصعد بالعاطفة من خلاله لتكون نظرتها عامّةً للناس أجمع فأستفيد أنا وأنت في رقي تعاملاتنا ولألّى تجعل العاطفة مدفونةً في أعماقك فتصبح قاسياً جافاً ,, لا تتفنن لكسب الآخرين..
لذلك نظّمتُ حروفي وكلماتي أدوّن فيها فلسفةً لعواطفنا لِأُثيرها في قلوبنا وأرها في أعمالنا,,,
إنّ العواطف حبرٌ أنت حامله*** فلتحفظ الحبر يا إدريس في القلمِ
ولا تعبث بأحبار الحياة فلن*** يكون لك في قُعْرِ الناس من قيمِ
......مشاعر إنسان......>>Alra2a8i<<
......مشاعر إنسان......>>Alra2a8i<<
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق